قد يختلف كل الرياضيين في ميولهم لكنهم يتفقون وبإجماع على أن الأهلي الفريق الوحيد الذي تهفو قلوب عشاق المستديرة لمشاهدته وهو يسطر متعة وفنون كرة القدم.. كل ذلك وببساطة لأن المتعة الكروية لا تجدها وتنتظرها إلا من نجوم الملكي على البساط الأخضر الذين ما فتئوا من فرض جمالية لعب الكرة وتناقلها بين أقدامهم وهم يعزفون سيمفونيات تخفق معها القلوب قبل الأيدي للتصفيق والإبهار الذي تأتي من أجله جماهير المستديرة، حتى باتت صفة لازمت الأهلي من جيل المايسترو أحمد الصغير (رحمه الله) وثعلب الملاعب أمين دابو، حتى جيل الكابتن تيسير والعقيد السومة.
ورغم إدراك الجميع أن المنافسين يحاولون بشتى الوسائل التشويش على الفريق وإبعاده عن المنافسة والصدارة والتقليل أحايين من هيبته، وأحيانا يستمرئون في مدح هذا النجم وتمجيد ذاك بغية تخديره ليكون فريسة سهلة لهم ويتحقق مرادهم، إلا أن نجوم الكتيبة الخضراء يعلمون جيدا وعلى يقين تام بما هو مطلوب منهم، وقد تخونهم الحماسة أحايين كثيرة ويقعون ضحية عدم احترامهم لبعض الفرق.. ويأبون أن تكون لقاءات فرق الوسط والمؤخرة «معضلة» أو توقف تفوقهم أمام الفرق الكبار، وهم ينظرون لكل نزال على أنه لقاء نهائيات ولا تنازل عن الفوز وتحقيق النقاط الثلاث.
وفي المجمل، يبقى الأهلي الفريق الآسر للقلوب الذي لا يمل من المشاهدة على الرغم من تفاوت مستويات الفرق وتباين قدرات اللاعبين.. لكن يبقى الأهلي صاحب الكرة الجميلة والماتعة، وعندما يتوج الأداء الممتع بفوز وثلاث نقاط يبلغ العشق مداه.
ختاما، على جماهير وأنصار الملكي ألا تقسو على نجوم الفريق وتجريح هذا أو شتم ذاك وليكن عشاق الأهلي في خندق واحد للوقوف مع الفريق والشد من أزره ودعمه والتواجد بجانبه في كل لقاء، فهم المحفز لنجومهم الذين ما أن ترى أعينهم المدرج ممتلئا عن بكرة أبيه حتى تدب فيهم الروح والحماس.
• استأسد حامي العرين الأهلاوي ياسر المسيليم من بداية الموسم وقدم مستوى ونجومية مطلقة أهلته لكسب رضا وقناعة مدربه وإدارته وجماهيره، والانضمام لتشكيلة المنتخب الحالية بعد غياب عن حماية الحراسة لموسمين متتاليين، وبثقته بقدراته وحضوره الذهني والبدني تمكن من إنقاذ فريقه من أهداف محققة طوال المباريات الثمان التي لعبها أساسيا للعرين الأهلاوي.
• لم يزل الغموض يكتنف الحالة التي عليها المحترف اليوناني فيتفا، فحتى اللحظة لم يؤكد الجهاز الطبي والفني هل هو جاهز وشفي من إصابته وسيكون أساسيا في قادم المباريات أم أنه «معطوب» ولا يمكنه اللعب إلا لدقائق معدودة، لكي تعرف جماهير الفريق المتعطشة أن نجمها المهاري لا يستطيع إكمال مباراة وستكون الفترة الشتوية شاهدة على رحيله مع غير المستفاد منه بتاتا «بهوي».
• غياب غير مبرر للاعبين أمير كردي ومنصور الحربي، هل هما مصابان أيضا أم أن مستواهما لا يشفع لهما لتمثيل الفريق؟.
• لم يزل يسجل الأهلي الأرقام القياسية بتخطيه المباراة الـ43 بلا هزيمة.
ومضة:
أكاد أشك في نفسي لأني أكاد أشك فيك وأنت مني.
ورغم إدراك الجميع أن المنافسين يحاولون بشتى الوسائل التشويش على الفريق وإبعاده عن المنافسة والصدارة والتقليل أحايين من هيبته، وأحيانا يستمرئون في مدح هذا النجم وتمجيد ذاك بغية تخديره ليكون فريسة سهلة لهم ويتحقق مرادهم، إلا أن نجوم الكتيبة الخضراء يعلمون جيدا وعلى يقين تام بما هو مطلوب منهم، وقد تخونهم الحماسة أحايين كثيرة ويقعون ضحية عدم احترامهم لبعض الفرق.. ويأبون أن تكون لقاءات فرق الوسط والمؤخرة «معضلة» أو توقف تفوقهم أمام الفرق الكبار، وهم ينظرون لكل نزال على أنه لقاء نهائيات ولا تنازل عن الفوز وتحقيق النقاط الثلاث.
وفي المجمل، يبقى الأهلي الفريق الآسر للقلوب الذي لا يمل من المشاهدة على الرغم من تفاوت مستويات الفرق وتباين قدرات اللاعبين.. لكن يبقى الأهلي صاحب الكرة الجميلة والماتعة، وعندما يتوج الأداء الممتع بفوز وثلاث نقاط يبلغ العشق مداه.
ختاما، على جماهير وأنصار الملكي ألا تقسو على نجوم الفريق وتجريح هذا أو شتم ذاك وليكن عشاق الأهلي في خندق واحد للوقوف مع الفريق والشد من أزره ودعمه والتواجد بجانبه في كل لقاء، فهم المحفز لنجومهم الذين ما أن ترى أعينهم المدرج ممتلئا عن بكرة أبيه حتى تدب فيهم الروح والحماس.
• استأسد حامي العرين الأهلاوي ياسر المسيليم من بداية الموسم وقدم مستوى ونجومية مطلقة أهلته لكسب رضا وقناعة مدربه وإدارته وجماهيره، والانضمام لتشكيلة المنتخب الحالية بعد غياب عن حماية الحراسة لموسمين متتاليين، وبثقته بقدراته وحضوره الذهني والبدني تمكن من إنقاذ فريقه من أهداف محققة طوال المباريات الثمان التي لعبها أساسيا للعرين الأهلاوي.
• لم يزل الغموض يكتنف الحالة التي عليها المحترف اليوناني فيتفا، فحتى اللحظة لم يؤكد الجهاز الطبي والفني هل هو جاهز وشفي من إصابته وسيكون أساسيا في قادم المباريات أم أنه «معطوب» ولا يمكنه اللعب إلا لدقائق معدودة، لكي تعرف جماهير الفريق المتعطشة أن نجمها المهاري لا يستطيع إكمال مباراة وستكون الفترة الشتوية شاهدة على رحيله مع غير المستفاد منه بتاتا «بهوي».
• غياب غير مبرر للاعبين أمير كردي ومنصور الحربي، هل هما مصابان أيضا أم أن مستواهما لا يشفع لهما لتمثيل الفريق؟.
• لم يزل يسجل الأهلي الأرقام القياسية بتخطيه المباراة الـ43 بلا هزيمة.
ومضة:
أكاد أشك في نفسي لأني أكاد أشك فيك وأنت مني.